قدرات العديد من النساء في ميادين مختلفة عالميا فرض أنفسهن في عالم المال و الأعمال، الشيئ لي مكنهم من حصد ثروة خلاتهم إتعتابروا ما بين أغنى النساء في العالم :

أوبرا وينفري :

أوبرا هي أشهر مقدمة برامج تلفزيونية، ولدت في أمريكا ببيت فقير جدا في ولاية “ميسيسبي”، هذه الظروف خلاتها تكون مصرة و قوية و لم تمنعها من نيل منحة في جامعة “تينيسي”، و لي مكنها من التفوق و النبوغ في دراستها مقارنة بزملائها، حتى أصبحت من أوائل الطلاب الأمريكيين ذوي الأصول الأفريقية.مما مكنها للحصول على بكالوريوس في الفنون المسرحية، و هي الان كتعبر من أشهر الإعلاميين على مستوى العالم، و من بين أغنى نساء العالم ثبروة تقدر بـ2.9 بليون دولار.

تشانغ يين :

كتعتبر تشانغ يين، أغنى مليارديرة عصامية في العالم، بثروة وصلات ل4.6 مليار دولار. بدات فكرة مشروعها من حاويات النفايات في أمريكا لاستخراج الورق منها وإعادة تدويرها، الشيئ لي خلاها تفتح باب واسع لعملية تصنيع الورق في الصين، بحيث أن دولتها الأم كانت كتعتمد على إعادة تدوير الحشائش ونبات “البامبو” وعيدان الأرز، في صناعة الورق لي كان أقل جودة. بسبب هذه الفكرة الآن تمتلك مصنعا للورق المقوى، يمتلك ماكينات عملاقة وآلاف الموظفين، بمداخيل طائلة.

زوو كنفي :

تحولات “زوو كنفي” من الفقر الشديد إلى أغنى امرأة في الصين، بداياتها كانت بالعمل في مصنع للعدسات مقابل أجر زهيد، الشيئ لي حفزها للعودة لقريتها و البدأ في شركة صغيرة لتصنيع العدسات بشراكة مع مجموعة من الأقارب. تنشأة ” زوو ” كانت في مجتمع زراعي في قرية صغيرة وعانت من ظروف عائلية صعيبة بعد وفاة والدتها، وإصابة والدها بالشلل بسبب حادث صناعي لي خلاها تساعده في رعاية الأغنام من أجل تحصيل لقمة العيش، لتتحول إلى أغنى امرأة في العالم بثروة تقدّر بحوالي 7 مليارات دولار.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *