من خلال فقرة “مشاهير في الكوزينة”، نقدم لكم متتعات المجلة النسائية “Khmissa.ma”، و الجريدة الإلكترونية “le12.ma” عربية، خلال الشهر الفضيل الوجه الآخر لمشاهير من شتى المجالات، و علاقتهم مع المطبخ خاصة خلال شهر رمضان الكريم الذي يتطلب تعاون الزوج والزوجة في تحمل أعباء “الكوزينة”.
حلقة اليوم مع المغني المغربي محمد عدلي
– بداية بغينا نعروفوا واش كتعاون مراتك أو عائلتك في الكوزينة في رمضان ؟
مرة مرة.. انا شوية زركّ في هاذ الشي ديال الكوزينة والله العظيم.. لكن أصبحت تنتقدى وبشكل جيد.. عادة مكنش تندخل في هذه المسائل كانت الواليدة الله يطول عمرها لكن بحكم السن أصبحت أنا لي تنتقدى.. وليت تنفهم في هذا المسائل…جودة الخضر وجودة اللحم..
– إلا سولناك أشنو تتوجدوا لطبلة رمضان، أش غادي يكون الجواب ديالك ؟
أنا بعدا عزيز عيليا الحوت.. من عشاق السمك بجميع الأنواع ديالو .. وتبارك الله الواليدة تتقن تصايبو لأني أنا تندوز رمضان معاها.. وطابلة عادية وتقليدية.. مرة الحريرة مرة شوربة بالخضر ضروري يكون نوع من الحساء.. وشهوات بحال البريوات والبطبوط معمر.. وأصلا أنا معنديش مع الحلاوة تنبغي مملحات والحار.. وعاد التمر والحليب والعصير مهم التمر والماء هما الأولين..ب حال جميع المغاربة.
– أشنو الشهيوة لي كتقن تطيبها في رمضان ؟
أنا كيف قلت ليك راني زركّ.. لكن بديت تنتعلم شوية الطاجين، لأنه هو الأسهل ومع الوقت غادي نبدا نتحكم فيه على حقو وطريقو.. أما البيض ومطيشة أنا تنطير فيهم البيض بجميع أنواعو..
– أشنو تقول للمغاربة في هذا رمضان ؟
بغيت نقول للمغاربة اتنمي إن شاء الله وحنا في العشر الأواخر ديال رمضان.. نكونو استفادنا منو وتقربنا من الله.. ونقينا الطاقة ديالنا وتشحنا بالطاقة الإجابية.. ويزول علينا هذا الوباء لانه تيكتف الحركة ديالنا وحريتنا..وأصعبها حرماننا من صلاة التلاويح والخروج للمقاهي.. لي افتقدناهما في هذا رمضان ولي قبل منو ..اتمنى ياربي يرفع البلاء وترجع حياتنا كيف كانت.. وإن شاء الله القادم أفضل وأجمل.. وعيد مبارك سعيد.. يدخل عليهم بالصحيحة و السلامة الرزق وطول العمر.. وكل حاجة زوينة تيتمناوها في حياتهم هما ووليداتهم.. ولي في قلبوا الخير يلقا الخير..