ذكرت المغنية النيويوركية “ليدي غاغا” من خلال وثائقي أُطلق أمس الجمعة على “الأنترنت” أنها تعرضت للإغتصاب و الحجز لمدة أشهر من طرف مُنتج موسيقي، حيث نتج عن هذا الحادث حمل عندما كانت مراهقة تبلغ 19 عاما.
هذا الحادث كان في بداية مشوارها، و كان هذا الاخير سببا في إضطراب تعاني منه حاليا، حيث قالت في الوثائقي “ذي مي يو دونت سي” أن أحد المنتجين طلب منها أن تخلع ملابسها، “قلت لا و غادرت : قالوا لي أنهم سيحرقون كل أغنياتي. لم يتوقفوا عن طلب ذلك مني ! لذلك تجمدت و فقط لا أتذكر حتى…“
lady gaga is one of the most strongest women i have ever met 😔 WE LOVE YOU GAGA pic.twitter.com/vvfetvQrkL
— gaga visuals (@gagavisuaI) May 21, 2021
الأمريكية صاحبة 35 عام لم تكشف في الحوار عن هوية الشخص : “لا أريد رؤية هذا الشخص مجددا”، بعد إغتصابها و حبسها لمدة طويلة تركت في مكان قريب من منزل والديها و هي حامل.
دخلت بعد ذلك “ستيفاني جيرمانوتا” في أزمة نفسية أُدخلت من بعدها المستشفى، حيث كانت ترغب في إيذاء نفسها. و قالت “لقد تعلمت كل الوسائل من أجل الخروج” من الأزمة.