التجميل فن قبل أن يكون حرفة، غير أن هذه المهنة لم تسلم من المتطفلين والدخلاء الذين يدفعهم الربح المادي، دون أن تكون لهم خبرة أو علاقة بهذا المجال الذي أصبح مهنة من لا مهنة له.
محلات عشوائية وصفحات منتشرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، تدعو لتجميل العرائس والفتيات، بدون شروط، وبأسعار زهيدة، عن طريق تقديم إعلانات مغرية وصور مستعارة، إنها مظهر من مظاهر العشوائية التي يعرفها مجال التجميل، والذي يمكن أن يحول حياة المواطنين إلى مأساة.
جريدة “خميسة” استضافت خبيرة التجميل “كوثر” التي سلطت الضوء عن واقع مهنة التجميل وعن المتطفلين و عن تجربتها المهنية في هذا المجال، من خلال الربورطاج التالي: