تعتبر رياضة “الفروسية” من بين أكثر الرياضات شيوعا، كيف لا و هي جائت في حديث رسول الله صلى عليه و سلم : “علموا أولادكم السباحة و الرماية و ركوب الخيل”، و لكنها عرفت عزوفا كبيرا في السنوات الأخيرة خاصة و أنها إرتبطت بالأثرياء مثل البيسبول و غيرها من الرياضات.
غلاء مثل هذه الأنشطة الرياضية جاء نتيجة ممارستها في نوادي خاصة، كذلك مصاريف الطب البيطري الخاص بالخيل، دون أن ننسى الأكل المرتبط بخيل الفروسية و المصاريف الخاصة بالفارس أيضا.
تنقسم هذه الرياضة لعدة أنواع كسباق قفز الحواجز و هو النوع الأكثر شعبية في جميع أنحاء العالم، سباق الترويض الذي تتسابق فيه كل من السلالات الخيل الخفيفة، الثقيلة و كذلك المهور، ثم سباق التحمل الذي يتم على مسافة محددة و يكون للخيول بداية متساوية بأول السباق.
كاميرا المجلة النسائية “خميسة” إنتقلت لأحد نوادي الفروسية لتنقل لكِ شهادات فارسات دخلن غمار هذه الرياضة التي يغلب عليها الطابع الرجالي :