تعرض الممثل المغربي المهدي فولان لهجوم لاذع مساء أمس الثلاثاء (21 دجنبر)، بعد إعلان زوجته الممثلة نرجس الحلاق عن خبر انفصالهما.
وتعليقا على آخر تصريحات نرجس الحلاق بخصوص عدم اعترافه لها ولابنته “فنة”، نشر المهدي ستوري عبر حسابه الرسمي على موقع انستغرام كتب فيها “كنظن لي ما راضيش بشي حد ما كيبقاش معاه هاد السنوات كاملة”.
وتابع حديثه قائلا “ما كنلوموش الناس لي كتهضر عادي كيسمعو من طرف واحد.. وأنا ربي غادي يكون معايا.. ماشي أنا لي مولف نخرج نهضر على حياتي الشخصية ولكن.. ضريتنبي”.
وأرفق فولان التدوينة بصورتين له رفقة نرجس واحدة تعود لسنة 2013 والأخرى لسنة 2020، قبل أن يقوم بمسحها فيما بعد.
وكانت نرجس الحلاق، قد أعلنت مساء الثلاثاء(21 دجنبر)، عبر حسابها على الانستغرام انفصالها عن زوجها المهدي فلان، وأوضحت في مقاطع فيديو نشرتها عبر خاصية الستوري، أن سبب انفصالها عن زوجها هو رفضه الظهور معها ومع طفلتهما بدعوى أنه « ما راضيش بيها ».
وقالت نرجس أنها كانت تستعد لتنظيم حفل زفاف وعقيقة، غير أن زوجها وعائلته أجلا الحفل لثاني مرة ، للتفاجأ في آخر لحظة بالرفض، واعتذات نرجس من كل الذين ساعدوها من أجل تنظيم حفل الزفاف، من بينهم ممون الحفلات، وخبير المكياج.